الأحد ، ١٩ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٢:٠٦ صباحاً
اطلاق سراح أحد المشتبهين في هجوم الدفاع بعد يومين من اعتقاله بحجة عدم صلته بالهجوم
مقترحات من

اطلاق سراح أحد المشتبهين في هجوم الدفاع بعد يومين من اعتقاله بحجة عدم صلته بالهجوم

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

صحيفة أسبوعية أن الأجهزة الأمنية أفرجت عن الشخص الذي كانت قد ألقت القبض عليه وظهر في أحد الفيديوهات معصوب العينين والجنود يقتادونه.

وأوضحت صحيفة الوسط أن "مصدر موثوق أكد للصحيفة أن الأجهزة الأمنية أفرجت عن المشتبه به الذي تم القبض عليه أثناء تطهير المبنى ونشرت مواقع تسجيل مقطع فيديو يوضح لحظة القبض عليه باعتباره أحد منفذي الهجوم، بعد أن قامت بالتحقيق معه لمدة يومين".

وأوردت الصحيفة عن المصدر ذاته أنه "من خلال التحقيقات التي أجريت مع المشتبه به تبين أنه من محافظة مأرب، وأن الأمن القومي ولجان التحقيق الأخرى توصلت إلى أنه ليس له علاقة بعملية التفجير التي تمت في مجمع الدفاع، وأنه صادف وجوده أثناء الحادث حيث كان يتابع معاملة خاصة به".

وعلل مصدر "الوسط" القبض عليه أنه كان نتيجة حالة الارتباك التي حصلت أثناء الهجوم، بالإَضافة إلى أن المشتبه به حينما سؤال من أن هو، أجاب بأنه من مأرب، وأرشد قوات الأمن عن مكان سيارته، حيث اتضح أنه يمتلك سيارة شاص قام بإيقافها بالقرب من وزارة الدفاع، حيث قام رجال الأمن بتفتيشها ووجدوا فيها سلاح آلي ومسدس وذخائر بالإضافة إلى صاروخين "لو".

واستغربت "الوسط" من اعتباره غير مشتبه من قبل الأجهزة الأمنية لمجرد أنه أرشدها إلى مكان سيارته؟

ومن ناحية ثانية أوضحت صحيفة "الوسط" أن الإنفجارات التي حدثت مساء الخميس الماضي وقيل أنها ناجمة عن استهداف الأمن القومي الذي يقع على مقربة من السجن الحربي وعلى الطرف المقابل لصنعاء القديمة، أنها عبارة عن قنبلة صوتية فجرها أحد حراس السجن الحربي، بعد أن بدأ السجناء بالتمرد، حيث اجتهد الجندي بأن رمى قنبلة صوتية لإخافة السجناء.

وأوضحت الصحيفة أن هناك من يسعى لإرباك الناس، وبث الذعر في صفوف المواطنين من خلال عدم إيراد الحقائق وكشفها للناس، وكذا من خلال تعمد التناقض في المعلومات التي وردت في تقرير اللجنة، وكذلك في تصريحات المقربين من هادي.

وأضافت أن هناك تغاضي عدم تكذيب بعض الشائعات التي انتشرت بعد الهجوم عن تواجد الرئيس في الوزارة أثناء الهجوم وغيرها وكذا عدم نشر الحقائق "هو إيصال الناس إلى حالة من السأم بغرض دفن الحادثة كما حدث مع حوادث مماثلة وبالذات تلك التي تم تنفيذها على مبنى قيادة المنطقة الثانية في المكلا والذي لم يعلن عن ما تم التوصل إليه أو نشر التقرير الخاص بالقضية الذي رفع إلى الرئيس وتم التكتم على نتائجه خوفا من تداعيات لا يستطيع تحمل نتائجها النظام الحالي".

وأوضحت الصحيفة أن هناك تعمد لبث الرعب في صفوف المواطنين على الأرض، من خلال بث الشائعات عن أن هناك احتمالات باستهداف أكثر من "وزارة ومجمع تجاري بعبوات ناسفة وكذا تعرض عدة سياسيين وشخصيات برلمانية لمحاولات اغتيال وغير ذلك".

بالإضافة إلى ترويج أنباء بوجود عبوات ناسفة وسيارات مفخخة وغيرها لإرعاب الناس، بالإضافة إلى قيام قوات أمنية مسنودة من الجيش بقطع عدد من الشوارع بحجة حصولها على معلومات تفيد باستهداف مباني وزارية من خلال زرع عبوات ناسفة وتنتهي حالة الطوارئ بعد التأكد من عدم صدق المعلومات.

الخبر التالي : النيابة العامة تتهم عضو هيئة مكافحة الفساد بقضايا نهب أراضي الدولة

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من