الخميس ، ١٨ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ١٠:٤٣ مساءً
متابعون: التغييرات العسكرية الأخيرة كانت ثمرة من ثمار زيارة الرئيس للسعودية
مقترحات من

متابعون: التغييرات العسكرية الأخيرة كانت ثمرة من ثمار زيارة الرئيس للسعودية

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

يرجح متابعون أن القرارات العسكرية التي اتخذها رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة عبد ربه منصور هادي يوم أمس كانت ثمرة من ثمرات زيارته الأخيرة والقصيرة إلى المملكة العربية والسعودية.
 
حيث تشترط دول الإقليم وبعض الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا إزاحة كافة القادة العسكريين والأمنيين المحسوبين على حزب التجمع اليمني للإصلاح، وهو ما قام به هادي مؤخراً.
 
مصادر قالت بأن المملكة اشترطت لتقديم الدعم لليمن إزاحة كل القادة العسكريين المحسوبين على علي محسن والإصلاح، فضلاً عن وقف توظيف حزب الإصلاح لأنصاره في المؤسسات الأمنية والعسكرية وكذا المدنية.
 
وهذا ما حدث بالفعل حيث كان أول قرار اتخذه هادي بعد عودته من السعودية إصدار توجيهات للحكومة تضمنت إجراءات وصفت بالتقشفية وفي مقدمتها وقف التوظيف بكافة أشكاله وتحت أي ظرف ومسمى.
 
وكان متابعون قالوا بأن ما جرى في عمران لم يكن فقط استهداف لقائد اللواء العميد حميد القشيبي، وإنما كانت عملية تدمير وتصفية تامة للواء، إذ يعتقد الأمريكيون أن اللواء 310 بات قاعدة لآلاف من الجنود المتشددين المحسوبين على حزب الإصلاح بحسب زعمهم، وهم من تم تجنيدهم عقب الثورة الشعبية السلمية التي اندلعت خلال العام 2011م.
 
لذلك كانت أفضل وسيلة لتصفية هذا اللواء هي إدخاله في مواجهة مع الحوثيين، مع الضغط على وزارة الدفاع وقيادة القوات المسلحة بعدم التدخل لإنقاذ اللواء، وفعلاً نجحت خطة تدمير اللواء 310 تماما، وتم تسليم ما تبقى منه للواء التاسع مشاه المرابط في صعده.
 
وفي سياق إقصاء القادة العسكريين المحسوبين على حزب الإصلاح وعلي محسن كانت قرارات الرئيس هادي يوم  أمس، حيث قام بتغيير قائد المنطقة الأولى والسادسة، وهما القائدين الوحيدين المتبقيين من جيل علي محسن الأحمر، ومن أبرز القادة العسكريين الموالين للثورة الشعبية، علماً بأن كل من أيد الثورة بات اليوم بنظر القوى الإقليمية والدولية وكذا بعض القوى الداخلية محسوباً على الإسلاميين.

الخبر التالي : مواطنون غاضبون يقطعون شارع الستين احتجاجاً على انعدام المشتقات النفطية والحماية الرئاسية تتدخل

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من

اخترنا لكم

عدن

صنعاء

# اسم العملة بيع شراء
دولار أمريكي 792.00 727.00
ريال سعودي 208.00 204.00
كورونا واستغلال الازمات