الجمعة ، ٠٣ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٧:٤٤ مساءً
السيرة الذاتية للصحفي الأمريكي الذي قتل في شبوة ومن هو الجنوب افريقي الذي قُتل ايضاً في الهجوم ولم تهتم وسائل الإعلام بمقتله
مقترحات من

السيرة الذاتية للصحفي الأمريكي الذي قتل في شبوة ومن هو الجنوب افريقي الذي قُتل ايضاً في الهجوم ولم تهتم وسائل الإعلام بمقتله

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

قناة البي بي سي الاخبارية تقريرا اخباريا على أبرز ماتحتويه السيرة الذاتية للصحفي الامريكي "لوك سومرز" القتيل على يد القاعدة باليمن وقالت انه عندما انتقل للعمل مدرسا في صنعاء في شهر فبراير/شباط 2011، لم يكن يتوقع آنذاك أن يغير مساره المهني ليصبح مصورا صحفيا.

لكن ما أن انطلق ما يسمى بالربيع العربي في المنطقة، حتى عمت الاضطرابات العاصمة اليمنية. وآنذاك، أخذ سومرز يوثق الأحداث الجارية من حوله.

وأكدت القناة البريطانية الناطقة بالعربية في تقرير نشرته  على موقعها الاخباري الالكتروني الناطق بالعربية أن سومرز المولود في بريطانيا والذي يحمل الجنسية الأمريكية تمكن من التقاط أول صورة له في صنعاء بعد أسبوعين من وصوله إليها إذ صور محتجا شابا أصيب بجروح بينما كان أصدقاؤه يحاولون نقله إلى المستشفى.

وقال سومرز لبي بي سي آنذاك بعدما أصبح مصورا هاويا "كنت أقف إلى جوار معسكر للمحتجين المناهضين للحكومة عندما كانت تقام صلاة الظهر. كانت أصوات نيران الأسلحة تسمع بوضوح في الجوار...وسرعان ما كان المحتجون المنفعلون ينقلون المصابين (إلى المستشفيات)".

وسرعان ما بدأ سومرز العمل مع المطبوعات المحلية مثل "يمن تايمز" و "ناشيونال يمن"، كما أن المواد التي كان يساهم بها في هذه المطبوعات كان يعاد نشرها في وسائل إعلام عالمية.

كما واصل سومرز المساهمة في تغطية بي بي سي للأحداث المتسارعة في اليمن إذ قدم شهادات حية لشهود عاينوا الأحداث وأرسل صورا لها.
وأنتج سومرز مجموعات من الصور عن الأحداث في اليمن، قائلا "يحرص اليمنيون أشد الحرص على إسماع أصواتهم ونقل قصصهم للناس (لمعرفة الحقائق الجارية على الأرض)".

بيير كوركي
لم تهتم وسائل الإعلام المحلية والدولية كثيراً بحادثة مقتل الرهينة الجنوب افريقي، في العملية الأمريكية -- اليمنية على موقع يحتجز فيه تنظيم القاعدة للرهائن، خاصة مع تسليط الضوء والأخبار على واقعة مقتل الرهينة الأمريكي.

في مايو/ أيار عام 2013، اختطف مسلحون مجهولون، الموظف الجنوب افريقي بيير كوركي وزوجته في مدينة تعز (جنوب غرب اليمن)، ولم يعرف عن مصيرهما إلا حين بدأت «مفاوضات سرية» أواخر العام ذاته.

ولم تكن الأخبار والمعلومات الأمنية قد توصلت إلى هوية الخاطفين، لكنها تحدثت حينذاك عن مطالب لهم بتعويضات مقابل أرض منحتها الدولة لمستثمر يمني أقام عليها مول تجاري كبير يعمل فيه المخطوفين الأفارقة.

وبعد أكثر من عام وصل بيير وزوجته يولاند إلى أيدي القاعدة،  ولم يعرف كيف انتقل الخاطفون من تعز إلى مدينة أبين، ثم إلى شبوة (جنوب).

والاختطاف أمر شائع في اليمن، وظلت عصابات مسلحة تستغل ضعف الحكومة المركزية والاضطرابات الأمنية، لاختطاف رعايا وموظفين غربيين وتبيعهم إلى تنظيم القاعدة، الذي يطالب بفدية كبيرة مقابل إطلاق سراحهم، أو يهدد بقتلهم، وقد فعل.

وكانا الزوجان الجنوب افريقيان، يقطنان في مدينة تعز منذ بضع سنوات، وعملت الزوجة «يولاند كوركي»، لدى إحدى المنظمات الخيرية في المدينة، بينما عمل الزوج «بيير» في تدريس اللغة الإنجليزية.

وبدأت تغيب الحادثة عن تغطية وسائل الإعلام المحلية، والتمس الغموض تفاصيلها، لكن وسيطاً أعلن مطلع يناير من العام الجاري، نجاح  «مفاوضات» في إطلاق سراح «يولاند»، لكن الخاطفين ظلوا يحتجزون بـ«بيير».

الخبر التالي : الكشف عن صور لقتلى العملية الأمريكية التي حاولت تحرير المختطفين الأجانب لدى القاعدة في شبوة

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من