الخميس ، ١٨ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:٠٠ صباحاً
مصادر مقربة من الحكومة: ترتيبات عسكرية لتحرير صنعاء بعد عيد الفطر بعملية يقودها الفريق علي محسن
مقترحات من

مصادر مقربة من الحكومة: ترتيبات عسكرية لتحرير صنعاء بعد عيد الفطر بعملية يقودها الفريق علي محسن

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

مصادر مقربة من الحكومة الشرعية، أن معركة «تحرير صنعاء» أصبحت على الأبواب، مشيرة إلى أنه من المحتمل أن تبدأ بعد عيد الفطر القادم، بأسبوع.
 
وأشارت المصادر بحسب «القدس العربي» إلى أن اجتماعات وترتيبات عسكرية تجري منذ أسابيع، وعلى قدم وساق من أجل حسم المعركة «عسكريا» في اليمن ضد الانقلابيين (تحالف الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع صالح)، وتحرير شمال اليمن وطرد الانقلابيين من صنعاء.
 
وبحسب المصادر، فإنه هذه الاجتماعات يديرها، ويقود الترتيبات والاستعدادات العسكرية نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، ويحضرها قادة عسكريون وغير عسكريين من حزب الإصلاح وزعماء القبائل منهم الزعيم القبلي وأحد قادة حزب الاصلاح الشيخ حميد الأحمر وبعض اشقائه.
 
كما أوضحت المصادر، أن حزب الإصلاح سيكون له دور رئيسي في معركة تحرير صنعاء التي أصبحت على الأبواب، مما يرجح ان دولة الإمارات لن تشارك في المعارك القادمة، بسبب موقفها المتحفظ على مشاركة الإخوان المسلمين في اليمن، وستقتصر المشاركة الاماراتية على المحافظة على استقرار الاوضاع الامنية في المحافظات الجنوبية لليمن.
 
وكشفت المصادر أن السعودية بدأت منذ أسابيع وبعد فشل الجولة الأولى من مفاوضات السلام اليمنية في الكويت، بتعزيز القدرات التسليحية والعسكرية لقوات الحكومة الشرعية وتزويدها بأسلحة نوعية متطورة تم تدريب عناصر من هذه القوات عليها، كما يتم تعزيز قوات القبائل عسكريا وتسليحيا.
 
وذكر مصدر في الحكومة «القدس العربي»، أن تأجيل مفاوضات السلام اليمنية في الكويت إلى ما بعد اجازة عيد الفطر ـ أي إلى ما بعد أسبوعين، يشير إلى أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد المتاح لحل الأزمة اليمنية وإنهاء تمرد الانقلابيين «الذين يستغلون الهدنة والمفاوضات لتحسين اوضاعهم العسكرية وقدراتهم التسليحية ميدانيا».
 
وأشار المصدر إلى أن الرئيس المخلوع علي صالح هو الذي يقوم بدور كبير ورئيسي في تصعيد الوضع ميدانيا، وفريقه المشارك في المفاوضات الذي يديره وزير الخارجية اليمني السابق أبوبكر القربي، هو الذي يقود المماطلة والمراوغة سياسيا في الكويت.
 
وقالت إنه كلما تقدمت المفاوضات وجرت اتفاقات ميدانية مع الحوثيين يلجأ الرئيس المخلوع إلى تعطيل وخرق هذه الاتفاقات بإطلاق صواريخ أرض أرض على الأراضي السعودية، أو على قوات الشرعية في تعز ولحج ومأرب.
 

الخبر التالي : طيران التحالف يدمر تعزيزات للحوثيين داخل معسكر استراتيجي بالجوف

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من