2013/08/18
ردا على تصريحات«المخلوع صالح».. شباب الثورة: محاكمات عادله أو على قبائل اليمن الثأر
قال القيادي في الثوره الشبابية اليمنية بسام البرق أنهم رفضوا ضغوطات من النائب العام والرئاسة بإغلاق ملف جمعة الكرامة وشهداء الثورة الشبابية الذين قتلوا علي يد قوات نظام المخلوع علي عبدالله صالح أبان أحداث العام 2011.
وقال بسام البرق في تصريح خاص لموقع «يمن برس» أن قيادات الثورة الشبابية رفضت ضغوطات من النائب العام والرئاسة وصالح بإصدار عفو رئاسي ومصالحة وإطلاق سراح شباب الثورة المعتقلين وتعويضهم مقابل إغلاق ملف حادث النهدين وملف مجزرة جمعة الكرامة.
وقال البرق أننا أكدنا للجميع أننا نريد محاكمات عادله في كل الجرائم وعلى رأسها مجزرة جمعة الكرامه وحادثة تفجير مسجد النهدين مالم فسندعوا كل قبائل اليمن لتأخذ بثأرها من القتله ولن نتنازل عن قطره دم من دماء رفاقنا الشهداء.
وأضاف أننا نحذر اليوم كافه القوى السياسية ومؤتمر الحوار من أي تسويه مهينه تمس دماء الشهداء خارج إطار العدالة والقانون والمحاكم وأي تسويه من هذا النوع ستدفع البلاد نحو مزيدا من الدماء والثارات.
جاء ذالك رداً على تصريحات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والذي أطلق تصريحاته قبل عدة أيام عند إستقباله للشيخ نعمان دويد العائد من الخارج داعيا القبائل للأخذ بالثأر لما حصل في جامع النهدين بدار الرئاسة العام 2011.
وكانت تقارير أخبارية قد تناقلت أنباء عن أعطاء قبائل بني بهلول وخولان في إجتماع لها قبل يومين حكومة الوفاق مهلة شهرين لمحاكمة المتورطين في تفجير جامع النهدين مالم ستأخذ بالثأر.
يذكر أن كافة القضايا والإنتهاكات التي وقعت في عام ثورة الشباب السلمية 2011 قد حُولت لمؤتمر الحوار ومن المتوقع حدوث تسويه وعفو شامل وعدالة إنتقالية كمخرج من مخرجات الحوار.
وقال بسام البرق في تصريح خاص لموقع «يمن برس» أن قيادات الثورة الشبابية رفضت ضغوطات من النائب العام والرئاسة وصالح بإصدار عفو رئاسي ومصالحة وإطلاق سراح شباب الثورة المعتقلين وتعويضهم مقابل إغلاق ملف حادث النهدين وملف مجزرة جمعة الكرامة.
وقال البرق أننا أكدنا للجميع أننا نريد محاكمات عادله في كل الجرائم وعلى رأسها مجزرة جمعة الكرامه وحادثة تفجير مسجد النهدين مالم فسندعوا كل قبائل اليمن لتأخذ بثأرها من القتله ولن نتنازل عن قطره دم من دماء رفاقنا الشهداء.
وأضاف أننا نحذر اليوم كافه القوى السياسية ومؤتمر الحوار من أي تسويه مهينه تمس دماء الشهداء خارج إطار العدالة والقانون والمحاكم وأي تسويه من هذا النوع ستدفع البلاد نحو مزيدا من الدماء والثارات.
جاء ذالك رداً على تصريحات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والذي أطلق تصريحاته قبل عدة أيام عند إستقباله للشيخ نعمان دويد العائد من الخارج داعيا القبائل للأخذ بالثأر لما حصل في جامع النهدين بدار الرئاسة العام 2011.
وكانت تقارير أخبارية قد تناقلت أنباء عن أعطاء قبائل بني بهلول وخولان في إجتماع لها قبل يومين حكومة الوفاق مهلة شهرين لمحاكمة المتورطين في تفجير جامع النهدين مالم ستأخذ بالثأر.
يذكر أن كافة القضايا والإنتهاكات التي وقعت في عام ثورة الشباب السلمية 2011 قد حُولت لمؤتمر الحوار ومن المتوقع حدوث تسويه وعفو شامل وعدالة إنتقالية كمخرج من مخرجات الحوار.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news21807.html