2015/04/24
قيادات مؤتمرية في الرياض لمناقشة إنهاء التاريخ السياسي للمخلوع علي صالح
كشف المستشار الصحفي لرئيس الجمهورية مختار الرحبي عن وصول قيادات كبيرة في حزب المؤتمر الشعبي العام لمدينة الرياض لمناقشة مستقبل الحزب خلال الفترة القادمة.
وأوضح الرحبي، خلال حديثه لقناة "الجزيرة" الفضائية، أن عشرة من قيادات المؤتمر وفي مقدمتهم الشيخ ناجي الشايف والشيخ عثمان مجلي عقدوا لقاء مع السفير السعودي لمناقشة إعادة ترتيب البيت المؤتمري بعيدا عن المخلوع علي عبدالله صالح، مقابل إشراك الحزب في المرحلة القادمة.
وأشار المستشار الرئاسي إلى أن القيادات المؤتمرية أعلنت تأييدها الكامل لعمليات تحالف "عاصفة الحزم" التي استهدفت الميليشيات الحوثية والقوات الموالية للمخلوع علي صالح.
من جانبه أوضح مراسل الجزيرة، في مدينة الرياض، أن قيادات المؤتمر عقدت لقاء آخر مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني، وأبدوا خلال الاجتماع أملهم في عودة الرئيس هادي لرئاسة حزب المؤتمر بدلا عن علي صالح.
إضافة إلى ذلك، أوضح المستشار الرئاسي مختار الرحبي أن الفترة الماضية شهدت حراكا سياسيا بالتزامن مع العمل العسكري لتحالف "عاصفة الحزم".
وأكد الرحبي أنه لم تكن هناك أي صفقة تسببت بإيقاف عمليات "عاصفة الحزم"، موضحا أنه كانت هناك أهدافا محددة لعملية "عاصفة الحزم" وقد تم استكمالها والانتقال للمرحلة الجديدة عملية "إعادة الأمل".
وأشار إلى أن هناك حراك وتحضير لعقد مؤتمر حوار الرياض بين مختلف القوى السياسية.
وأوضح الرحبي، خلال حديثه لقناة "الجزيرة" الفضائية، أن عشرة من قيادات المؤتمر وفي مقدمتهم الشيخ ناجي الشايف والشيخ عثمان مجلي عقدوا لقاء مع السفير السعودي لمناقشة إعادة ترتيب البيت المؤتمري بعيدا عن المخلوع علي عبدالله صالح، مقابل إشراك الحزب في المرحلة القادمة.
وأشار المستشار الرئاسي إلى أن القيادات المؤتمرية أعلنت تأييدها الكامل لعمليات تحالف "عاصفة الحزم" التي استهدفت الميليشيات الحوثية والقوات الموالية للمخلوع علي صالح.
من جانبه أوضح مراسل الجزيرة، في مدينة الرياض، أن قيادات المؤتمر عقدت لقاء آخر مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني، وأبدوا خلال الاجتماع أملهم في عودة الرئيس هادي لرئاسة حزب المؤتمر بدلا عن علي صالح.
إضافة إلى ذلك، أوضح المستشار الرئاسي مختار الرحبي أن الفترة الماضية شهدت حراكا سياسيا بالتزامن مع العمل العسكري لتحالف "عاصفة الحزم".
وأكد الرحبي أنه لم تكن هناك أي صفقة تسببت بإيقاف عمليات "عاصفة الحزم"، موضحا أنه كانت هناك أهدافا محددة لعملية "عاصفة الحزم" وقد تم استكمالها والانتقال للمرحلة الجديدة عملية "إعادة الأمل".
وأشار إلى أن هناك حراك وتحضير لعقد مؤتمر حوار الرياض بين مختلف القوى السياسية.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news46725.html