2015/04/27
أمير القصيم: العاصفة أعادت الأمل لليمن الشقيق
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم السعودية، بالنتائج والمخرجات المثالية من عاصفة الحزم وإطلاق إعادة الأمل لليمن الشقيق، قائلا: «عزمنا فكان الحزم تلبية لنداء الأشقاء في اليمن لحفظ الأمن وإعادة الشرعية، وبعد أن حقق الحزم أهدافه بدأت إعادة الأمل لمستقبل اليمن وشعبه الغالي».
وأضاف سموه: «هكذا نحن في وطن يبني الأمن قبل البنيان، فكان عزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وأشقائه في دول مجلس التعاون وبقية الحلفاء سريعا ومجلجلا بإطلاق عاصفة الحزم تلبية لنداء الرئيس الشرعي لليمن الشقيق، فكانت بوادر النصر بالإعلان عن إيقاف عاصفة الحزم وإطلاق مرحلة جديدة من أجل الأمل باليمن، فالتحالف الذي نال رضا المجتمع العالمي وقدم الحلول قبل كل شيء حقق الانتصار في الخطوة الأولى».
وأضاف سموه: «كما هو معلن لن يركن التحالف إلى ما تحقق، بل سينهي التمرد بالجملة، ولن يسمح لأي فئة بتنفيذ توجهات خارجية بعيدة عن نسق وحدة أمتنا، والاستمرار في العبث فسادا في وطن غال وعزيز هو اليمن الشقيق، ولا شك أن العاصفة التي نفذها أبناء الوطن والأشقاء جعلت الفرح كبيرا بما أنعم الله به من أمن اتضح في حدودنا الجنوبية، ولم تعد لهذه الفئة مقدرات تسليحية تستطيع أن تهدد بها شبرا من دول الجوار لليمن، وكلنا سعداء ببداية عودة اليمن إلى طريق الأمن والأمل، ونسأل الله أن يديم علينا أمننا ووحدتنا وتكاتفنا الذي ترجمته عاصفة الحزم وستؤكده أيام الأمل بإذن الله».
وأضاف سموه: «هكذا نحن في وطن يبني الأمن قبل البنيان، فكان عزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وأشقائه في دول مجلس التعاون وبقية الحلفاء سريعا ومجلجلا بإطلاق عاصفة الحزم تلبية لنداء الرئيس الشرعي لليمن الشقيق، فكانت بوادر النصر بالإعلان عن إيقاف عاصفة الحزم وإطلاق مرحلة جديدة من أجل الأمل باليمن، فالتحالف الذي نال رضا المجتمع العالمي وقدم الحلول قبل كل شيء حقق الانتصار في الخطوة الأولى».
وأضاف سموه: «كما هو معلن لن يركن التحالف إلى ما تحقق، بل سينهي التمرد بالجملة، ولن يسمح لأي فئة بتنفيذ توجهات خارجية بعيدة عن نسق وحدة أمتنا، والاستمرار في العبث فسادا في وطن غال وعزيز هو اليمن الشقيق، ولا شك أن العاصفة التي نفذها أبناء الوطن والأشقاء جعلت الفرح كبيرا بما أنعم الله به من أمن اتضح في حدودنا الجنوبية، ولم تعد لهذه الفئة مقدرات تسليحية تستطيع أن تهدد بها شبرا من دول الجوار لليمن، وكلنا سعداء ببداية عودة اليمن إلى طريق الأمن والأمل، ونسأل الله أن يديم علينا أمننا ووحدتنا وتكاتفنا الذي ترجمته عاصفة الحزم وستؤكده أيام الأمل بإذن الله».
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news46855.html