2015/10/12
صالح: التحالف يريد قتلي وأمريكا عرضت علي مغادرة صنعاء ونجلي يقيم حرا في الإمارات
كشف الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح ، إنه عرضت عليه مغادرة البلاد أكثر من مرة إلى أثيوبيا و المغرب، مشيرا إلى أن آخر عرض قدمته له أمريكا، لكنه رفض ذلك.
ونفى صالح في مقابلة مسجلة له مع قناة "الميادين" التابعة للحرس الثوري الإيراني: "وجود أي صلة له بقوات الجيش الذي تقاتل إلى جانب الحوثيين اليوم".
وأكد صالح أنه "سيقاتل في حال قررت قوات التحالف دخول صنعاء ولن يسلم نفسه أو يستسلم".
وبخصوص السعودية قال صالح: "أن السعودية دعمت الانفصال في العام 1994، وأنها حربها اليوم في اليمن يأتي كأثر رجعي، لافتا إلى "أنها دعمت الإخوان المسلمين أبرز فصيل في احتجاجات 2011" ضد نظامه".
وأشار إلى أن قوات التحالف "تريد قتله، وكذا قتل زعيم الحوثيين، لكنه سيقاتل ولن يستسلم".
وأكد أن نجله لايزال يقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اليوم، مشيرا إلى أن علاقته بالإمارات لازالت ودية إلى اليوم.
وأبدى صالح استعداده التخلي عن رئاسة حزب المؤتمر، وعدم الترشح في حال توقف الحرب، وتم عقد مؤتمر لحزبه.
وطالب صالح في أكثر من مرة وقف عمليات التحالف العربي في اليمن،مبديا وقف كافة العمليات العسكرية على الحدود السعودية.
وقال أنه "مستعد للمثول أمام أي محكمة داخلية أو خارجية".
وهاجم جماعة الإخوان المسلمين معتبرا "أنها تعد من أخطر التنظيمات الإهاربية في العالم".
وتوعد بمحاكمة الرئيس هادي في حال قرر العودة إلى صنعاء.
وقال إن السعودية طلبت منه "التحالف مع هادي والإخوان المسلمين وعلي محسن، ضد الحوثيين فرفض".
وهاجم عددا ن قيادات حزبه الموالية للشرعية التي تقيم في الرياض، واتهمها بالخيانة متوعدا بمحاكمتها.
وقال أن عمليات التحالف "أسفرت عن مقتل بحياة 25 ألف شخص".
وأيد صالح التدخل الروسي في سوريا، نافيا وجود أي خبراء أو أسلحة إيرانية في اليمن.
ونفى صالح في مقابلة مسجلة له مع قناة "الميادين" التابعة للحرس الثوري الإيراني: "وجود أي صلة له بقوات الجيش الذي تقاتل إلى جانب الحوثيين اليوم".
وأكد صالح أنه "سيقاتل في حال قررت قوات التحالف دخول صنعاء ولن يسلم نفسه أو يستسلم".
وبخصوص السعودية قال صالح: "أن السعودية دعمت الانفصال في العام 1994، وأنها حربها اليوم في اليمن يأتي كأثر رجعي، لافتا إلى "أنها دعمت الإخوان المسلمين أبرز فصيل في احتجاجات 2011" ضد نظامه".
وأشار إلى أن قوات التحالف "تريد قتله، وكذا قتل زعيم الحوثيين، لكنه سيقاتل ولن يستسلم".
وأكد أن نجله لايزال يقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اليوم، مشيرا إلى أن علاقته بالإمارات لازالت ودية إلى اليوم.
وأبدى صالح استعداده التخلي عن رئاسة حزب المؤتمر، وعدم الترشح في حال توقف الحرب، وتم عقد مؤتمر لحزبه.
وطالب صالح في أكثر من مرة وقف عمليات التحالف العربي في اليمن،مبديا وقف كافة العمليات العسكرية على الحدود السعودية.
وقال أنه "مستعد للمثول أمام أي محكمة داخلية أو خارجية".
وهاجم جماعة الإخوان المسلمين معتبرا "أنها تعد من أخطر التنظيمات الإهاربية في العالم".
وتوعد بمحاكمة الرئيس هادي في حال قرر العودة إلى صنعاء.
وقال إن السعودية طلبت منه "التحالف مع هادي والإخوان المسلمين وعلي محسن، ضد الحوثيين فرفض".
وهاجم عددا ن قيادات حزبه الموالية للشرعية التي تقيم في الرياض، واتهمها بالخيانة متوعدا بمحاكمتها.
وقال أن عمليات التحالف "أسفرت عن مقتل بحياة 25 ألف شخص".
وأيد صالح التدخل الروسي في سوريا، نافيا وجود أي خبراء أو أسلحة إيرانية في اليمن.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news55828.html