2017/01/20
الجيش الوطني يطوق العاصمة صنعاء تدريجيا (تقرير)
تواصل قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، وبإسناد من قوات التحالف العربي تقدمها بمحيط العاصمة صنعاء، ومناطق نفوذ الحوثيين بمحيطها، محققين انتصارات مهمة على الأرض.
فقل أيام سيطر الجيش الوطني على جبل حلبنان بجبهة نهم، شرق العاصمة، وعدد من المواقع المحيط به، وهي المواقع التي تقع على بعد كيلومترات قليلة عن مديرية أرحب، التي تحوي أهم المعسكرات التابعة للرئيس السابق، والتي تعتبر من أهم المعسكرات المسؤولة عن حماية العاصمة صنعاء.
وبالتزامن مع تقدم الجيش الوطني باتجاه أرحب، يواصل تقدمه أيضا، باتجاه بني حشيش، بينما يعد العدة لاستكمال السيطرة على صرواح، غرب مأرب، جنوب شرق صنعاء.
وفي الجوف، اقتربت قوات الجيش التابعة للمنطقة العسكرية السادسة، من حدود حرف سفيان، وأرحب، من جهة مديرية المتون، ما يجعل الأنظار تتجه بشكل أدق، على مديرية أرحب، الجبهة الأكثر قوة وتأثيرا على العاصمة صنعاء.
إضافة إلى أن اقتراب الجيش من حرف سفيان، يعني أن عمران باتت على وشك أن تشهد أول عملية عسكرية للجيش الوطني لدحر المليشيات من هذه المحافظة التي مثل سقوطها، سقوطا للعاصمة صنعاء.
وبالتزامن مع هذه التقدمات، يكثف التحالف العربي والجيش الوطني من تحركاته لحسم معركة الساحل الغربي، ما يعني عزل الانقلابيين في صنعاء، وقطع الأمدادات النفطية، والغذائية، في سياق الحرب الشاملة عليهم، لدفعهم للاستسلام، أو الاستماته والهلاك داخل أسوار صنعاء.
فقل أيام سيطر الجيش الوطني على جبل حلبنان بجبهة نهم، شرق العاصمة، وعدد من المواقع المحيط به، وهي المواقع التي تقع على بعد كيلومترات قليلة عن مديرية أرحب، التي تحوي أهم المعسكرات التابعة للرئيس السابق، والتي تعتبر من أهم المعسكرات المسؤولة عن حماية العاصمة صنعاء.
وبالتزامن مع تقدم الجيش الوطني باتجاه أرحب، يواصل تقدمه أيضا، باتجاه بني حشيش، بينما يعد العدة لاستكمال السيطرة على صرواح، غرب مأرب، جنوب شرق صنعاء.
وفي الجوف، اقتربت قوات الجيش التابعة للمنطقة العسكرية السادسة، من حدود حرف سفيان، وأرحب، من جهة مديرية المتون، ما يجعل الأنظار تتجه بشكل أدق، على مديرية أرحب، الجبهة الأكثر قوة وتأثيرا على العاصمة صنعاء.
إضافة إلى أن اقتراب الجيش من حرف سفيان، يعني أن عمران باتت على وشك أن تشهد أول عملية عسكرية للجيش الوطني لدحر المليشيات من هذه المحافظة التي مثل سقوطها، سقوطا للعاصمة صنعاء.
وبالتزامن مع هذه التقدمات، يكثف التحالف العربي والجيش الوطني من تحركاته لحسم معركة الساحل الغربي، ما يعني عزل الانقلابيين في صنعاء، وقطع الأمدادات النفطية، والغذائية، في سياق الحرب الشاملة عليهم، لدفعهم للاستسلام، أو الاستماته والهلاك داخل أسوار صنعاء.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news89933.html