إبراهيم المصيادي الشاب اليمني الذي ينتمي إلى محافظة الحديدة لم يكتفي بإنتاج عطر أردوغان وإنما سمى أحد أبنائه ايضاً بأسم "أردوغان" لما يحمله من تقدير وحب لرئيس وزارء تركيا كما هو حال الكثير من أبناء الشعب اليمني.

 

المصيادي قام بنشر صورة العطر وصورة ابنه على صفحته على الفيس بوك وفؤجى بعدها برسالة من السفارة التركية تدعوه لزيارة السفارة ومقابلة السفير التركي وهو ما تم بالفعل.

 

وشكر السفير التركي المصيادي وعبر له عن إمتنانه لما قام به، ووعده السفير التركي شخصياً بترتيب لقاء له مع رئيس الوزراء التركي لما لمسه السفير من حب بالغ في قلب المصيادي للرجل.