الاربعاء ، ٢٩ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠١:٠٨ مساءً
عبده الجندي ومذيعة قناة الجزيرة غادة عويس
مقترحات من

على الهواء مباشرة

مذيعة الجزيرة غادة عويس تحاكم الناطق بإسم نظام صالح حول مجزرة مصلى نساء تعز

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

ه: رئيسك قال أنه عاد بأغصان الزيتون فهل ما نشاهده في تعز من قتل للنساء والأطفال أغصان زيتون؟

وسألته: من يحكم اليمن؟ وإذا كان كان صالح لا يزال رئيساً لماذا لا يحمي نساء وأطفال تعز إن كان هو فعلاً من لا يقتلهم كما تقول انت الآن؟

وزادت: أليست المعارضة وقعت المبادرة فلماذا لا يوقعها رئيسك؟

لماذا تطالبون بعودة المعارضة وهي وقعت المبادرة والمعني بالتوقيع الآن هو صالح؟

بتلك الاستجوابات وجد عبده الجندي الناطق باسم صالح نفسه متبلداً لم يستطيع الإجابة على مذيعة الجزيرة غادة عويس ولا تبرير جريمة قصف مصلى النساء في تعز.

لم يدري بماذا يجيب  وبما يبرر بعد أن انكشف أمره وأمر رئيسه للعالم.

لم تسعف الجندي قريحته الطافحة بتعابير القبح والكذب، من أين له بجثث أرحب والحصبة؟ وماذا عساه يكذب هذه المره وكم قدرته على الاستمرار في التزييف والبهتان؟

لم يجد من حيلة وقد خنقته دماء شهيدات تعز الثلاث اللاتي سقطن برصاص عصابة صالح ليأتي ـ من كان يوماً ينتمي إلى تعز ـ محاولاً نسج الخيوط الأقبح لكل جريمة يسفكها ولي نعمته ومحاولاً كعادته إنكار دماء الشهداء ومشاهد القصف والخراب.

كان بود الجندي إنكار مشاهد نساء تعز وهن يسقطن قتيلات أثناء الصلاة.

كان بوده أن ينكر أننا في يوم جمعة،  بل كان يستعد لأن ينكر أن هناك مدينة في اليمن اسمها تعز ـ كما يحاول سيده أن يمحوها من الخارطة  الآن ـ  لكنه وجد نفسه مثقلاً بهول الجريمة ومتهما بل وشريكا في الجرم بحق نساء تعز وقبلهن بحق شباب صنعاء وأرحب وبحق كل شباب اليمن السلميين.

غاب عنه كل شيء لم يجد سوى اتهام المذيعة بعدم المهنية وهو الدعي على المهنة، استدعاه مولاه ليرقص على أشلاء الضحايا ويلتهم جثث الشهداء ودماء الجرحى ودموع الثكالى ثم ليتجشأ - على الهواء - دماً وكذبا وإنكارا ونفيا للحقائق وتزويرا للمشاهد ،حتى وإن لم يصدقه أحد، فيكفيه أنه قام بالمهمة واستلم ثمنها عدا ونقداً، كيف لا وهو من قال عن نفسه يوما أنه يقع أسيراً بيد من يعطيه كوباً من الشاي فكيف بمن أعطاه ـ ولا يزال ـ فللاً وأرصده.

الخبر التالي : صالح يفجر قنبلة الموسم ويشترط الحصول على جائزة نوبل للسلام مقابل التوقيع على المبادرة الخليجية

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من