الثلاثاء ، ٢٣ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ١٠:٢٨ صباحاً
مترو الرياض على رأس المشاريع العملاقة القائمة
مقترحات من

السعودية تواصل تنفيذ 2600 مشروع بـ50 مليار دولار


وتثبت الرياض في مواجهة دعوات للتنويع، أنها تستطيع تحمل صدمة تراجع أسعار النفط في السوق العالمية، بإصرارها على الإنفاق.

وفي الرياض، عشرات الرافعات تلوح في أفق مركز الملك عبدالله المالي، مُعدّة لتكون رد المملكة على مجموعة كناري وارف في لندن، حيث تشتمل على نحو 60 برجا فخما وخطا حديديا لقطار كهربائي، بحسب تقرير أعدته فايننشال تايمز ونشرته "الاقتصادية".

تحت السطح المزدهر، هل هناك من مشكلات بدأت تتشكّل؟ مجرد تساؤل. تحاول السعودية استيعاب الهبوط الكبير في أسعار النفط الخام منذ يونيو الماضي. على الرغم من ارتفاع سعر خام برنت، المؤشر الدولي، إلى نحو 65 دولارا للبرميل، إلا أن سعر النفط لا يزال منخفضاً بنسبة تزيد على 40% مقارنة بمستويات الأسعار في الصيف الماضي.

حتى الآن لم يكن هناك أي تأثير واضح على سكان الرياض البالغ عددهم 5.7 مليون نسمة.

البعض يرى مفارقة أن السعودية بزيادة الإنتاج تسهم في انخفاض الأسعار. ويُعزى انخفاض سعر خام برنت إلى الوفرة التي أوجدها ارتفاع إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة.

على أن الأسعار قد عانت التهاوي في نوفمبر الماضي بعد أن قررت منظمة أوبك الحفاظ على الإنتاج دون تغيير بدلاً من تخفيضه لدعم الأسعار. أوضحت الرياض أنها مستعدة لتحمّل فترة من أسعار النفط الخام الرخيصة بدلاً من التخلّي عن حصتها السوقية.

السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، هي أكثر عرضة بكثير لخطر أسعار النفط المنخفضة من البلدان المنتجة الأخرى ذات الاقتصادات الأكثر تنوعاً: في الأعوام الأخيرة كانت إيرادات النفط تمثّل أكثر من 90 في المئة من دخل الحكومة.

الخبر التالي : مصدر في المقاومة الشعبية: أحد أقرباء صالح يقود الحرب في عدن ولحج وكلف بالسيطرة عليهما

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من

اخترنا لكم

عدن

صنعاء

# اسم العملة بيع شراء
دولار أمريكي 792.00 727.00
ريال سعودي 208.00 204.00
كورونا واستغلال الازمات