وذكر "بروس ريدل" الذي عمل لعقود في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، ومستشاراً لعدد من الرؤساء الأمريكيين في مقال نشره على موقع معهد "بروكينجز"، أن الأمير محمد بن سلمان يقوم بدوره في تمثيل الملك سلمان في الخارج بشكل فريد من نوعه.

 

وأضاف أن دور ولي ولي العهد مميز حيث إنه يعمل على ترسيخ الصداقات السعودية مع الخارج، وآخر زيارتين له إلى روسيا وفرنسا كانتا مميزتين في كل الجوانب.

 

وأشار "بروس" إلى زيارة روسيا والاتفاقات التي نتجت بين الجانبين السعودي والروسي والتحرك السياسي الذكي، إلى جانب زيارة فرنسا التي أيضاً نجح فيها السعوديون في تحقيق أهدافهم، وأثمرت عن اتفاقيات عسكرية واقتصادية مميزة.