الأحد ، ٢٨ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ١٠:٤٠ صباحاً
قيادي في المقاومة الشعبية: هدفنا العاصمة صنعاء والمليشيات وصلت لمرحلة العجز والفشل
مقترحات من

قيادي في المقاومة الشعبية: هدفنا العاصمة صنعاء والمليشيات وصلت لمرحلة العجز والفشل

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�يادي في المقاومة الشعبية، الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، مساء الخميس، إن قصف جماعة «أنصار الله» (الحوثيين)، وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، لأحياء سكنية في اليمن، مؤشر على مستوى عجزهم وفشلهم».

وفي حديث صحافي، قال القيادي في «المقاومة الشعبية» في محافظة مأرب (شرق)، أحمد صالح العقيلي، إن «مسلحي الحوثي، والرئيس السابق، وصلوا لمرحلة متقدمة من العجز والفشل، والدليل على ذلك لجوئهم لقصف الأحياء السكنية، في مأرب وغيرها من المدن اليمنية بصواريخ الكاتيوشا، والهاون، والقذائف المدفعية، وقتلهم الأطفال والنساء».

وأضاف العقيلي، أن «المقاومة والجيش الوطني اليمني في مأرب، باتوا على مقربة من تطهير (تحرير) ما تبقى من تواجد لمسلحي الحوثي، وقوات صالح، في منطقة صرواح (غرب مأرب)، التي تأخر حسمها نتيجة زرع مداخلها بحقول كثيفة من الألغام».

وأشار إلى أن «المقاومة»، تحرز تقدما كبيرا لتحرير منطقة «حريب القراميش»، شمالي غرب مأرب، والجبال المحيطة بها، ومنها جبل «هيلان»، الذي يتخذ الحوثيون، من قمتهِ موقعا لقصف مدينة مأرب.

وأفاد أن «قوات الجيش الوطني، والمقاومة تتقدم بشكل كبير، في مناطق مديرية (نهم) التابعة لمحافظة صنعاء، رغم حقول الألغام الكثيفة، التي زرعها الحوثيين هناك لمنع تقدمنا».

وذكر أن هدف المقاومة والجيش الوطني، «مواصلة الزحف نحو العاصمة صنعاء، لتحريرها مع باقي المناطق اليمنية». وقال العقيلي: إن «الكثير من مسلحي الحوثي وقوات الرئيس السابق، أصبحوا يدركون حجم المتغيرات على الأرض، من خلال تركهم الجبهات القتالية وبعضهم سلموا أنفسهم للمقاومة».

ولم يتسن الحصول على تعقيب من «الحوثيين» أو «قوات صالح» على تصريحات، القيادي بـ»المقاومة الشعبية». وتدور في عدة محافظات يمنية، منذ آذار/مارس الماضي، معارك بين جماعة الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع صالح من جهة، والقوات الحكومية والمقاومة الشعبية التابعة للرئيس هادي من جهة أخرى.

وفي الشهر ذاته، أطلق التحالف العربي بقيادة السعودية، عملية «عاصفة الحزم» العسكرية، أعقبها بعملية «إعادة الأمل»، التي قال إن من أهدافها شق سياسي متعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين، وعدم تمكينها من استخدام الأسلحة.

الخبر التالي : قوات الجيش تتولى حماية ميناء عدن بعد تسلمه من المقاومة الشعبية

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من