الخميس ، ٠٢ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٢:٠٤ صباحاً
مدير إدارة الاعلانات يقاضي رئيس مؤسسة وصحيفة الثورة المُعين من قبل الحوثيين
مقترحات من

مدير إدارة الاعلانات يقاضي رئيس مؤسسة وصحيفة الثورة المُعين من قبل الحوثيين

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

رئيس مجلس ادارة مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر المعين من قبل المكتب السياسي التابع لحركة انصار الله - يوم امس الاول السبت على الاعتداء والتهجم ومحاولة الضرب على الزميل محمود يحيى الاباره مدير ادارة الاعلانات في المؤسسة والذي يعمل منذ 25 عاماً.

ووارد الاباره في شكواه التي رفعها الي المجلس السياسي الاعلي: "ان محمد يحيى المنصور اقدم على الاعتداء والتهجم عليه محاولا ضربه اثناء تواجده في مكتبه امس الأول السبت الموافق: (12-11-2016م) وامام مرأى ومسمع الكثير من موظفي المؤسسة مستخدما الفاظا نابية ضده بالإضافه الي توجيه عساكره بإخراجه من المؤسسة بصورة مهين ة وغير لائقة بحق موظف افنى جل حياته في خدمة المؤسسة".

وقال الأباره في رسالته الموجهة الى ما يسمى باللجنة الاعلامية في المكتب السياسي الاعلى: ان العمل الذي اقدم عليه محمد المنصور يعد خرقا فاضحاً وتجاوزا لكافة الانظمه واللوائح الادارية في الموسسة ولكافة القوانين والانظمة السائدة في البلاد بشكل عام ..كما انه يمثل انعكاس لحقد يكنه المنصور ضده دون مبرر" .. مؤكدا ان هذا الرسالة وبعد نشرها تعد ايضا بلاغا للنائب العام.

اشار الاباره في شكواه: الى ان ريس مجلس ادارة الثورة وعقب الاعتداء عليه وجه بإحالته الى الشئون القانونيه في المؤسسة بحجة التحقيق معه حول موضوع لا يستحق الذكر وهو ما يمثل إصرار منه لإقتراف مخالفة اخرى بحق موظف لاحول له ولاقوة.

واكد الاباره تمسكه بحقه القانوني في مقاضاة المنصور وبالصوره التي تكفل له اعادة اعتباره وحقه كموظف حكومي يؤدي عمله على اكمل وجه، ووفقا للشرع والقانون والقوانين واللوائح المعمول بها في جميع مؤسسات الدولة والتي منها مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر .. مطالبا المعنيين في المجلس السياسي الأعلي بسرعة اتخاذ كافة الاجراءات القانونية ضد رئيس مؤسسة الثورة .. بإعتبار ان ما قام به يعد عملا مشينا وانتهاكا صارخا للقوانين واللوائح السائدة في البلد .. كما هو انتهاك لحقوق وحريات الآخرين واستغلال سيء للوظيفة العامة .. وتجازا فاظحا لكافة الاعراف والتقاليد والاخلاقيات.

الجدير ذكره ان المنصور ومنذ تعيينه رئيسا لمجلس ادارة مؤسسة الثورة اقدم على اقصاء غالبية الصحفيين والاداريين العاملين في المؤسسة من مناصبهم ووظائفهم وعين بدلا عنهم عدد من المقربين له وتحديدا ممن ينتمون لأسرة آل البيت والذين لا يمتلكون اية مؤهلات، وهو الأمر الذي افضى الى قيام نحو (70℅) من صحفيي المؤسسة بترك العمل بالمؤسسة ولازموا منازلهم .. لتصبح المؤسسة بكل مواردها حكرا على المنصور وشلته .. ويشكو الكثير ممن بقوا في وظائفهم من تعرضهم للمضايقات والاهانات واباستفزازات من قبل قيادة المؤسسة بشكل يومي.

وشهدت مؤسسة الثورة منذ تولي المنصور مجلس ادارتها تدهورا غير مسبوقا على المستويين الصحفي والمهني والمستوى الاداري .. وتراجعت طباعة صحيفة الثورة من (35) الف نسخة في اليوم الى (الفين) نسخة فقط في اليوم كا تراجعت عدد صفحاتها من (32) صفحة في العدد الواحد الى جانب الملحقات اليومية - الى (8) صفحات فقط .. في حين تحول خطابها من صحيفة بإسم الشعب الى خطاب بإسم جماعة الحوثي فقط .. ويشكو العاملين في المؤسسة من عدم تسليم مستحقاتهم بما فيها بدل الانتاج الفكري منذ نحو عامين، كما يشكون من عدم تسلمهم رواتبهم للشهر الثالث على التوالي.

الخبر التالي : جماعة الحوثي تبني جيشاً من المرتزقة والمجرمين في شمال اليمن تنفيذاً للمشروع الإيراني

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من