2014/01/14
ياسر اليماني يتهم الرئيس هادي والإرياني بالتآمر على صالح وخلعه مقابل أموال قطرية
هاجم ياسر اليماني أحد قيادات المؤتمر الموالين للمخلوع الدكتور عبد الكريم الإرياني مستشار رئيس الجمهورية متهماً إياه بتدبير مؤامرة على الرئيس السابق علي عبد الله صالح مقابل أموال حصل عليها من دولة قطر.
وأضاف اليماني في مقال نشره موقع التغيير أن الإرياني" تسلم مبالغ طائلة من دولة قطر لتنفيذ انقلاب ناعم وغدر بصالح، بمساعدة أطراف عدة كانت تشغل مراكز قيادية أبرزها نائبه والرئيس الحالي عبدربه منصور هادي ووزر الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد ورئيس هيئة الأركان اللواء أحمد علي الأشول .
وقال بأن الإرياني قاد الانقلاب ضد صالح في العام 2011 بمساندة قطرية، مؤكداً "بأن الإرياني كان اللاعب الأساسي ورئس حربه مع الجانب الأمريكي والقطري لإقناع نائب الرئيس هادي ووزير الدفاع بالانضمام إلى هذه المؤامرة الدنيئة كان العرض مغري للغاية لنائب الرئيس هادي ووزير الدفاع يومها في البقاء في السلطة للفترة القادمة وقياده البلد عندها تسال نائب الرئيس للارياني وخاصة أن الرئيس صالح لن يسلم بسهوله , وكيف سيتم هذا الأمر فرد عليه الدكتور عبد الكريم الإرياني الأخوة في قطر وأمريكا سيوجهوا معارضتهم المفترضين من الداخل للخروج إلى الشارع والتفاوض على أن تنقل الصلاحيات إليك ونحن بدورنا نقنع الرئيس صالح وأعضاء اللجنة العامة فرد نائب الرئيس هذا لا يكفي أن أقود البلاد وأنا نائبا للرئيس عاد الإرياني للطرف القطري وعبر السفارة الأمريكية ووسيطها ووضع مقترح آخر لماذا لا نعمل نحن بقوه وحرص من جانب الرئيس صالح والاخوه في قطر والأمريكان يقنعوا المعارضين المفترضين الذي أوكلت إليهم المهمة أن يكون نائب الرئيس هادي يكون رئيساً لعامين وصولا بانتخابات رئاسية هكذا سارت الأمور من قبل أن تندلع الفوضى بأيام الجانب الأمريكي والقطري وجهوا الإرياني وهادي بعدم الحضور إلى جانب الرئيس صالح في السبعين وابلغوهم كذلك قبل جريمة النهدين الإرياني وهادي بعدم الذهاب يوم جمعه النهدين إلى الرئيس صالح" .
وكشف اليماني عن اجتماع كان من المقرر عقده صباح جريمة النهدين، وأن الإرياني والرئيس هادي النائب آنذاك طلبا تأجيل الاجتماع، مشيراً إلى الإرياني قبض الثمن قطر عبر شيك مفتوح، وأنه نجح في تجنيد الرئيس هادي في هذه المؤامرة.
وأضاف اليماني في مقال نشره موقع التغيير أن الإرياني" تسلم مبالغ طائلة من دولة قطر لتنفيذ انقلاب ناعم وغدر بصالح، بمساعدة أطراف عدة كانت تشغل مراكز قيادية أبرزها نائبه والرئيس الحالي عبدربه منصور هادي ووزر الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد ورئيس هيئة الأركان اللواء أحمد علي الأشول .
وقال بأن الإرياني قاد الانقلاب ضد صالح في العام 2011 بمساندة قطرية، مؤكداً "بأن الإرياني كان اللاعب الأساسي ورئس حربه مع الجانب الأمريكي والقطري لإقناع نائب الرئيس هادي ووزير الدفاع بالانضمام إلى هذه المؤامرة الدنيئة كان العرض مغري للغاية لنائب الرئيس هادي ووزير الدفاع يومها في البقاء في السلطة للفترة القادمة وقياده البلد عندها تسال نائب الرئيس للارياني وخاصة أن الرئيس صالح لن يسلم بسهوله , وكيف سيتم هذا الأمر فرد عليه الدكتور عبد الكريم الإرياني الأخوة في قطر وأمريكا سيوجهوا معارضتهم المفترضين من الداخل للخروج إلى الشارع والتفاوض على أن تنقل الصلاحيات إليك ونحن بدورنا نقنع الرئيس صالح وأعضاء اللجنة العامة فرد نائب الرئيس هذا لا يكفي أن أقود البلاد وأنا نائبا للرئيس عاد الإرياني للطرف القطري وعبر السفارة الأمريكية ووسيطها ووضع مقترح آخر لماذا لا نعمل نحن بقوه وحرص من جانب الرئيس صالح والاخوه في قطر والأمريكان يقنعوا المعارضين المفترضين الذي أوكلت إليهم المهمة أن يكون نائب الرئيس هادي يكون رئيساً لعامين وصولا بانتخابات رئاسية هكذا سارت الأمور من قبل أن تندلع الفوضى بأيام الجانب الأمريكي والقطري وجهوا الإرياني وهادي بعدم الحضور إلى جانب الرئيس صالح في السبعين وابلغوهم كذلك قبل جريمة النهدين الإرياني وهادي بعدم الذهاب يوم جمعه النهدين إلى الرئيس صالح" .
وكشف اليماني عن اجتماع كان من المقرر عقده صباح جريمة النهدين، وأن الإرياني والرئيس هادي النائب آنذاك طلبا تأجيل الاجتماع، مشيراً إلى الإرياني قبض الثمن قطر عبر شيك مفتوح، وأنه نجح في تجنيد الرئيس هادي في هذه المؤامرة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news26128.html