2015/06/29
مقتل النائب العام المصري بتفجير موكبه والمقاومة الشعبية تتبنى اغتياله(فيديو)
قتل النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، الاثنين، إثر هجوم استهدف موكبه بالقرب من منزله في مصر الجديدة شرقي القاهرة.
وكان مصدر أمني بمديرية أمن القاهرة أكد أن المعاينة المبدئية لموقع الانفجار أظهرت أن العبوة الناسفة تم تفجيرها بعد باستخدام "الريموت كنترول".
وأوضح أن الانفجار استهدف النائب العام خلال خروجه من منزله بشارع عمار بن ياسر في حي النزهة ليلحق بموكبه الخاص، وما هي إلا حوالي 400 متراً قطعها المستشار بركات حتى انفجرت عبوة ناسفة تتوسط سيارات تقف بجانب الرصيف.
وأشار إلى أن العبوة التي تم تفجيرها كانت تحتوى على كمية كبيرة من المواد شديدة الانفجار، وهو ما تسبب في إصابة النائب العام وفردين من طاقم حراسته وحارس عقار مجاور لموقع الانفجار، وأدى إلى تهشيم حوالي 15 سيارة، وعدد من واجهات المحلات التجارية والعقار المواجه للتفجير مباشرة وبعض زجاج العمارات القريب.
ومن الجدير بالذكر أن "المقاومة الشعبية في الجيزة" بثت إصدارا مصورا هدّدت فيه قوات الأمن والشرطة المصرية مع قرب حلول الذكرى الثانية للانقلاب العسكري الذي قاده عبد الفتاح السيسي، وأطاح بمحمد مرسي، أول رئيس منتخب في مصر.
وأطلقت "المقاومة الشعبية" وصف "ذكرى النكسة" على الانقلاب العسكري، أو ما يطلق عليه مؤيدو الانقلاب العسكري "ثورة 30 يونيو"، مهددة من أسمتهم "كلاب الداخلية" بالقتل.
وأضاف الحساب الرسمي لـ"المقاومة" على "فيسبوك": "نبشر كلاب الداخلية أن رجال المقاومة يشتاقون لدمائهم".
وكان مصدر أمني بمديرية أمن القاهرة أكد أن المعاينة المبدئية لموقع الانفجار أظهرت أن العبوة الناسفة تم تفجيرها بعد باستخدام "الريموت كنترول".
وأوضح أن الانفجار استهدف النائب العام خلال خروجه من منزله بشارع عمار بن ياسر في حي النزهة ليلحق بموكبه الخاص، وما هي إلا حوالي 400 متراً قطعها المستشار بركات حتى انفجرت عبوة ناسفة تتوسط سيارات تقف بجانب الرصيف.
وأشار إلى أن العبوة التي تم تفجيرها كانت تحتوى على كمية كبيرة من المواد شديدة الانفجار، وهو ما تسبب في إصابة النائب العام وفردين من طاقم حراسته وحارس عقار مجاور لموقع الانفجار، وأدى إلى تهشيم حوالي 15 سيارة، وعدد من واجهات المحلات التجارية والعقار المواجه للتفجير مباشرة وبعض زجاج العمارات القريب.
ومن الجدير بالذكر أن "المقاومة الشعبية في الجيزة" بثت إصدارا مصورا هدّدت فيه قوات الأمن والشرطة المصرية مع قرب حلول الذكرى الثانية للانقلاب العسكري الذي قاده عبد الفتاح السيسي، وأطاح بمحمد مرسي، أول رئيس منتخب في مصر.
وأطلقت "المقاومة الشعبية" وصف "ذكرى النكسة" على الانقلاب العسكري، أو ما يطلق عليه مؤيدو الانقلاب العسكري "ثورة 30 يونيو"، مهددة من أسمتهم "كلاب الداخلية" بالقتل.
وأضاف الحساب الرسمي لـ"المقاومة" على "فيسبوك": "نبشر كلاب الداخلية أن رجال المقاومة يشتاقون لدمائهم".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news50409.html