2012/01/28
قصف على قيادة الفرقة الأولى وبلاطجة يطلقون النار على الجنود والمارة في جولة عصر (محدث)
هزت مساء اليوم عدة انفجارات كبيرة، مقر الفرقة الأولى مدرع المؤيدة للثورة شمال العاصمة اليمنية صنعاء.
وقال شهود عيان من ساحة التغيير بصنعاء والمجاورة لمقر الفرقة الأولى مدرع، أن أربعة انفجارات هزت المكان، فيما أكدت مصادر من الفرقة عدم سقوط أي ضحايا في القصف الذي طال مركز قيادة الفرقة شمال صنعاء.
وقالت مصادر أخرى من داخل الفرقة لـ "المصدر أون لاين" أن قذائف الهاون التي سقطت على مركز قيادة الفرقة قد تكون أطلقت من مناطق مرتفعة في شارع الخمسين غرب صنعاء.
وأعلنت حالة التأهب داخل معسكر الفرقة بعد سقوط القذيفة الأولى، ومنع دخول وخروج أفراد المعسكر، كما شوهدت أطقم عسكرية تنتشر بالمناطق المحيطة بالمعسكر.
من جانب أخر أفاد شهود عيان في جولة عصر أن بلاطجة مؤيدين للرئيس المنتهية ولايته علي عبد الله صالح، قاموا بإطلاق النار على جنود الفرقة الأولى مدرع المرابطين في شارع الستين لحماية مداخل ساحة التغيير ومنزل نائب الرئيس، عبد ربه منصور هادي.
ويقول مراقبون أن عملية القصف التي قامت بها قوات الحرس وبعض الميليشيات المؤيدة لـ علي عبد الله صالح، تأتي كنوع من إقحام الجيش المؤيد في الثورة وتوريطه كجزء من الأزمة، بعد أن تحدثت أنباء اليوم عن احتجاجات كبيرة تجتاح معسكر السواد وهو المعسكر الرئيسي لقوات الحرس الجمهوري التي يقودها ، أحمد علي عبد الله صالح، نجل الرئيس المنتهية ولايته.
وقال شهود عيان من ساحة التغيير بصنعاء والمجاورة لمقر الفرقة الأولى مدرع، أن أربعة انفجارات هزت المكان، فيما أكدت مصادر من الفرقة عدم سقوط أي ضحايا في القصف الذي طال مركز قيادة الفرقة شمال صنعاء.
وقالت مصادر أخرى من داخل الفرقة لـ "المصدر أون لاين" أن قذائف الهاون التي سقطت على مركز قيادة الفرقة قد تكون أطلقت من مناطق مرتفعة في شارع الخمسين غرب صنعاء.
وأعلنت حالة التأهب داخل معسكر الفرقة بعد سقوط القذيفة الأولى، ومنع دخول وخروج أفراد المعسكر، كما شوهدت أطقم عسكرية تنتشر بالمناطق المحيطة بالمعسكر.
من جانب أخر أفاد شهود عيان في جولة عصر أن بلاطجة مؤيدين للرئيس المنتهية ولايته علي عبد الله صالح، قاموا بإطلاق النار على جنود الفرقة الأولى مدرع المرابطين في شارع الستين لحماية مداخل ساحة التغيير ومنزل نائب الرئيس، عبد ربه منصور هادي.
ويقول مراقبون أن عملية القصف التي قامت بها قوات الحرس وبعض الميليشيات المؤيدة لـ علي عبد الله صالح، تأتي كنوع من إقحام الجيش المؤيد في الثورة وتوريطه كجزء من الأزمة، بعد أن تحدثت أنباء اليوم عن احتجاجات كبيرة تجتاح معسكر السواد وهو المعسكر الرئيسي لقوات الحرس الجمهوري التي يقودها ، أحمد علي عبد الله صالح، نجل الرئيس المنتهية ولايته.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news5837.html