2016/10/03
حزب «صالح»: تكليف بن حبتور بتشكيل حكومة إجراء داخلي لا يحق لأحد الاعتراض عليه
دعا الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام، تكوينات وقواعد الحزب (الموالية له)، إلى التفاعل بإيجابية، مع كل ما من شأنه تعزيز ثبات الحزب وصموده أمام كل العواصف والمؤامرات التي تحاك ضده وتستهدف إضعافه.
وشدد صالح، خلال ترؤسه الاجتماع الاستثنائي للجنة العامة للمؤتمر، اليوم الإثنين، بالعاصمة صنعاء، على أهمية العمل على إفشال الخطط التي تستهدف الحزب، كما تم إفشالها في السابق.
من جانبها حملت اللجنة العامة لحزب المؤتمر برئاسة صالح، الرئيس عبد ربه منصور هادي، والأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وسفراء الدول العشر الراعية للحوار، مسؤولية التبعات الاقتصادية، الناجمة عن قرار نقل البنك المركزي إلى عدن، زاعمة أنه كان يعمل بحيادية، مشيرة إلى أن هذا الإجراء يستهدف تجويع الشعب اليمني، حسب قولها.
وقالت اللجنة العامة لحزب المؤتمر (جناح صالح)، إن تكليف الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور بتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء، وكذا البدء بالتحضير لإعلانها، يأتي استجابة لتطلعات أبناء الشعب اليمني وبما يكفل المضي باتجاه إعادة بناء مؤسسات الدولة والحفاظ عليها.
وزعمت أن هذه الإجراءات ستكون بمثابة العامل المساعد لإنجاح الحوار والوصول للحلول السلمية, مشيرة إلى أنه إجراء داخلي للحفاظ على مؤسسات الوطن من الإنهيار، وأنه لا يملك أي شخص أو جهة حق الاعتراض عليه.
وجددت اللجنة العامة لحزب صالح، دعوتها للأمم المتحدة، ممثلة بمجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد بالضغط على السعودية، لإيقاف الحرب ورفع الحصار في البر والبحر والجو وفتح الأجواء اليمنية للطيران المدني.
وشدد صالح، خلال ترؤسه الاجتماع الاستثنائي للجنة العامة للمؤتمر، اليوم الإثنين، بالعاصمة صنعاء، على أهمية العمل على إفشال الخطط التي تستهدف الحزب، كما تم إفشالها في السابق.
من جانبها حملت اللجنة العامة لحزب المؤتمر برئاسة صالح، الرئيس عبد ربه منصور هادي، والأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وسفراء الدول العشر الراعية للحوار، مسؤولية التبعات الاقتصادية، الناجمة عن قرار نقل البنك المركزي إلى عدن، زاعمة أنه كان يعمل بحيادية، مشيرة إلى أن هذا الإجراء يستهدف تجويع الشعب اليمني، حسب قولها.
وقالت اللجنة العامة لحزب المؤتمر (جناح صالح)، إن تكليف الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور بتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء، وكذا البدء بالتحضير لإعلانها، يأتي استجابة لتطلعات أبناء الشعب اليمني وبما يكفل المضي باتجاه إعادة بناء مؤسسات الدولة والحفاظ عليها.
وزعمت أن هذه الإجراءات ستكون بمثابة العامل المساعد لإنجاح الحوار والوصول للحلول السلمية, مشيرة إلى أنه إجراء داخلي للحفاظ على مؤسسات الوطن من الإنهيار، وأنه لا يملك أي شخص أو جهة حق الاعتراض عليه.
وجددت اللجنة العامة لحزب صالح، دعوتها للأمم المتحدة، ممثلة بمجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد بالضغط على السعودية، لإيقاف الحرب ورفع الحصار في البر والبحر والجو وفتح الأجواء اليمنية للطيران المدني.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news82511.html