2016/11/05
منظمة التعاون الإسلامي تعتبر إيران شريك للحوثي في الاعتداء على المقدسات وزرع الفتنة الطائفية
اعتبرت منظمة التعاون الإسلامي إيران شريكة لمليشيا الحوثي وصالح في الاعتداء على مقدسات العالم الإسلامي، وطرفا واضحا في زرع الفتنة الطائفية، وداعما أساسيا للإرهاب، وذلك بدعمها المستمر للمليشيات بالسلاح والصواريخ البالستية.
وقالت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في ختام اجتماعها اليوم السبت في مدينة جدة على مستوى وزراء الخارجية لتدارس استهداف الحوثيين لمكة المكرمة بصاروخ بالستي، إن التمادي في دعم المليشيات الانقلابية في اليمن يؤدي إلى عدم الاستقرار والإخلال بأمن العالم الإسلامي بأسره واستهزاء بمقدساته.
وأكد الاجتماع دعم الدول الأعضاء للملكة العربية السعودية في مواجهة الإرهاب وضد كل من يحاول المساس بها أو استهداف المقدسات الدينية فيها وتضامنها مع السعودية في كل ما تتخذه من خطوات وإجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها، حسب وكالة أنباء "سبأ".
وأدان الاجتماع الطارئ الذي عقد بمقر منظمة التعاون الإسلامي بجده بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي و وزراء خارجية الدول الإسلامية، محاولة الاعتداء على مكة المكرمة واستفزاز مشاعر المسلمين حول العالم .
ودعا جميع الدول الأعضاء إلى وقفة جماعية ضد هذا الاعتداء الآثم ومن يقف وراءه ويدعم مرتكبيه بالسلاح باعتبار أن المساس بأمن المملكة إنما هو مساس بأمن وتماسك العالم الإسلامي بأسره.
كما طالب الاجتماع من جميع الدول الأعضاء والمجتمع الدولي اتخاذ خطوات جادة وفعالة لمنع حدوث أو تكرار مثل هذه الاعتداءات مستقبلاً، ومحاسبة كل من هرّب هذه الأسلحة ودرّب عليها واستمر في تقديم الدعم لهذه الجماعة الانقلابية، حسب وكالة أنباء "سبأ".
وقالت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في ختام اجتماعها اليوم السبت في مدينة جدة على مستوى وزراء الخارجية لتدارس استهداف الحوثيين لمكة المكرمة بصاروخ بالستي، إن التمادي في دعم المليشيات الانقلابية في اليمن يؤدي إلى عدم الاستقرار والإخلال بأمن العالم الإسلامي بأسره واستهزاء بمقدساته.
وأكد الاجتماع دعم الدول الأعضاء للملكة العربية السعودية في مواجهة الإرهاب وضد كل من يحاول المساس بها أو استهداف المقدسات الدينية فيها وتضامنها مع السعودية في كل ما تتخذه من خطوات وإجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها، حسب وكالة أنباء "سبأ".
وأدان الاجتماع الطارئ الذي عقد بمقر منظمة التعاون الإسلامي بجده بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي و وزراء خارجية الدول الإسلامية، محاولة الاعتداء على مكة المكرمة واستفزاز مشاعر المسلمين حول العالم .
ودعا جميع الدول الأعضاء إلى وقفة جماعية ضد هذا الاعتداء الآثم ومن يقف وراءه ويدعم مرتكبيه بالسلاح باعتبار أن المساس بأمن المملكة إنما هو مساس بأمن وتماسك العالم الإسلامي بأسره.
كما طالب الاجتماع من جميع الدول الأعضاء والمجتمع الدولي اتخاذ خطوات جادة وفعالة لمنع حدوث أو تكرار مثل هذه الاعتداءات مستقبلاً، ومحاسبة كل من هرّب هذه الأسلحة ودرّب عليها واستمر في تقديم الدعم لهذه الجماعة الانقلابية، حسب وكالة أنباء "سبأ".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news84810.html